Category: الإسكندرية

أخبار لها علاقة بكل الأنشطة في الإسكندرية

  • محافظ الإسكندرية يكلف بتيسير أعمال البعثة اليونانية بحدائق الشلالات

    محافظ الإسكندرية يكلف بتيسير أعمال البعثة اليونانية بحدائق الشلالات

    تفقد الدكتور محمد سلطان محافظ الإسكندرية، اليوم، حدائق الشلالات بحي وسط؛ للوقوف على أعمال التطوير التي كلف بها المحافظ منذ أسبوعين علي أرض الواقع من أعمال الري والنظافة وتقليم الأشجار بها، وكذا الاطمئنان علي بعثة المعهد الهيلينسي لدراسة حضارة الإسكندرية والتي تقوم بأعمال التنقيب بمنطقة حدائق الشلالات البحرية لحل أي معوقات تواجه البعثة .

    وذلك بحضور إيمانويل كاكافيلاكيس، قنصل عام اليونان باﻹسكندرية، والدكتور كاليسوي، بابا كوستا رئيس البعثة اليونانية.

    وكلف المحافظ مسئولي الحدائق بالإسكندرية، ورئيس حي وسط، بعمل مقياسات للبدء الفوري في الإستفادة من المساحات الموجودة بحدائق الشلالات وتطويرها الشامل من رفع كفاءة الأرضية بها وتركيب بلاطات انترلوك، وكراسي خراسانية، وتطوير الأسوار المحيطة بها، وعمل صيانة شاملة للمسطحات الخضراء والمتنزهات وأعمدة الإضاءة بالحدائق، مشددا علي رئيس الحي بالإهتمام المستمر بمستوى النظافة والتجميل ورفع الأتربة بها.

    وشدد سلطان علي رفع كفاءة جميع الحدائق العامة والبدء في أعمال تطوير الحدائق تباعا علي مستوي المحافظة، وزيادة أعمال تقليم الأشجار بصفة دورية بها، مؤكدا على ضرورة أن تظهر الحدائق بالمظهر الذي يتناسب مع الإسكندرية.

     

    وعلي الصعيد ذاته، اطمئن المحافظ علي أعمال البعثة اليونانية بحدائق الشلالات، وكلف جميع المسئولين بتيسير أعمال البعثة وحل أي معوقات أو مشاكل تواجهها فورا ، مؤكدا على أهمية البعثة من حيث قيامها بدراسة حضارة الإسكندرية، وموضحا أن هذا يثري التاريخ الأثري بالإسكندرية ويضيف لنا العديد من الاكتشافات العلمية الحديثة التي تزيد من الرصيد الأثري لنا.

    من الجدير بالذكر أن المحافظ كان قد عقد اجتماعا موسعا منذ أسبوعين مع رؤساء الأحياء والجهات التنفيذية بالمحافظة وذلك لمناقشة رفع مستوي الخدمات المقدمة للمواطنيين علي مستوي المحافظة، من خدمات الإضاءة والنظافة والرصف والتشجير، وتنظيم الإعلانات، وشدد خلاله علي عدة نقاط منها؛ البدء في أعمال ري ونظافة وتقليم الأشجار في “حدائق الشلالات” والانتهاء من كافة الأعمال بها في أسرع وقت، كما أكد علي رؤساء الأحياء بالاهتمام بالحدائق والمساحات الخضراء وتقليم الأشجار كلا في نطاقه.

    المصدر: www.elbalad.news

  • وفد من التليفزيون اليونانى يزور مكتبة الإسكندرية

    وفد من التليفزيون اليونانى يزور مكتبة الإسكندرية

    قام وفد من التليفزيون اليونانى بزيارة مكتبة الإسكندرية، من أجل تصوير فيلم وثائقى يعبر عن قيمة المكتبة ثقافيا وحضاريا على المستويين المحلى والدولى.

    وقام الوفد الإعلامى، بجولة فى قاعة الاطلاع الرئيسية، ومعرض “عالم المعرفة” الرقمى، حيث تعرفوا على المشروعات الرقمية والتكنولوجية، كما تقفدوا أرشيف الإنترنت ومكتبة طه حسين، إضافة إلى المعارض والمتاحف الموجودة داخل المكتبة، مثل معرض الإسكندرية عبر العصور، ومتحف المخطوطات، ومتحف الآثار، ومتحف الرئيس الراحل محمد أنور السادات، واستمع الوفد إلى شرح حول المكتبة ومراكزها وأنشطتها الثقافية والعلمية.

    وأبدى الجميع إعجابهم الشديد بما تقدمة المكتبة لزوارها من خدمات متعددة، والمشاريع الرقمية الهائلة التى تنفذها المكتبة وتجعلها واحدة من أهم المكتبات فى العالم.

    رافق فريق عمل القناة التليفزيونية اليونانية، نائب مدير إدارة الإعلام بمكتبة الإسكندرية محمد مطش.

    المصدر: www.youm7.com

  • الإبراهيمية.. حي الجالية اليونانية بالإسكندرية

    الإبراهيمية.. حي الجالية اليونانية بالإسكندرية

    هو أحد أهم أحياء الإسكندرية وأكثرها ازدحاما ليلا ونهارا..حي الإبراهيمية الذي يقع بوسط الإسكندرية ويقع بين البحر من الشمال وتحدها من الجنوب منطقة الحضرة وترعة المحمودية، اشتهر الحي بسكانه من الطبقة المتوسطة من الجاليات اليونانية والإيطالية والأرمينية والفرنسية ولا يزال بعضهم لا يقوى على مفارقته، ولا تزال أسماء المحال والمقاهي والمخابز تحمل أسماء بعضهم. ويقال: إن اسم الحي يعود إلى أنه في قديم الزمان كان أرضا مملوكة لأحد أبناء الخديوي إبراهيم.
    يقول المترجم اليوناني ميخالي سولومونيديس، وهو من الجيل الثالث لليونانيين المولودين في مصر، ويرأس مجلس إدارة الجمعية اليونانية آسيا الصغرى بالإبراهيمية، لـ «العرب»: كنا نطلق على الإبراهيمية «كوكينيا» يعني الحي الأحمر وهو نفس اسم الحي المماثل في اليونان الخاص بالطبقة العاملة، كانت الإبراهيمية معقلا للطبقة المتوسطة من اليونانيين، كانت الإبراهيمية أغلبها فيلات لأجانب طلاينة وأرمن وحاليا كل الفيلات تهدمت وبنيت مكانها عمارات ضخمة».
    وعن أشهر شوارع الإبراهيمية «لاجيتيهLa Gaité « يقول متحسراً: «كان فعلا شارع البهجة كان فيه مسرح لونا بارك، وسينما لاجيتيه وكان ملاكها يونانيين فارتوتيس وأثينيوس بولوس، وكانت سينما كبرى بها أكثر من ألف مقعد و11 لوجا، وكان به مطعم باناجوس الشهير وكان به استوديوهات تصوير كثيرة يديرها طليان وأرمن وفرنساويون كما كان الحال في شارع هليوبوليس الذي كنت أقطن فيه في صغري. وتغيرت أسماء تلك الشوارع حاليا فهم يعتقدون أن تغيير مسميات الشوارع سيغير من المحتوى والذكريات».
    وعن روح البهجة التي كانت تبثها الجالية اليونانية في الحي، يسترجع ميخالي ذكريات احتفالات شم النسيم وتزيين العربات بالورود التي كانت تكسر هدوء الحي وسط التهليل والتصفيق، وأردف « كل يوم سبت كان لازم حفلة تنكرية في النوادي اليونانية». وحول النادي اليوناني الذي يعتبر أحد معالم الإبراهيمية، يقول: «كان ناديا وجمعية منذ عام 1906 وكان مقرها في فيلا بشارع الأمير إبراهيم بين الإبراهيمية وكامب شيزار لكنها تهدمت في الحرب العالمية الثانية وبعدها نقلنا للمقر الحالي، وكانت الجمعية اليونانية آسيا الصغرى تشرف اجتماعيا على النوادي اليونانية بالإسكندرية». ومن أشهر العائلات اليونانية في الإبراهيمية: عائلة روسوس التي ينتمي إليها ديميس روسوس المطرب السكندري اليوناني الشهير، وعائلات نيكولاو وأنجليلوبولوس، وكامباس وأوميرولي وساراندي وكانوا رجال أعمال وتجارا وأصحاب فنادق وكانوا يمولون الأنشطة الاجتماعية والثقافية للجالية.
    تشتهر الإبراهيمية بسوق شيديا وهو أشهر أسواق الإسكندرية والمعروف بتنوعه الكبير، وقد ذكرته إستر تسيمر لي ـ هارتمان، في كتابها «حياتي في مصر – مذكرات فتاة سويسرية عاشت في الإسكندرية»، التي عاشت في الإسكندرية في الفترة ما بين (1934 – 1950) قائلة: «كنا نعيش في الإسكندرية في الأربعينات من القرن العشرين، وكنت أذهب كثيرا إلى سوق الإبراهيمية (سوق شيديا حاليا). وفي حي السوق كان يسكن مواطنون من بلدان البحر المتوسط في منازل تتكون من طابق أو طابقين. وكان من بين هؤلاء -بالإضافة إلى المصريين- اليهود والشوام واليونانيون والمالطيون والأرمن والإيطاليون وكثيرون من بلدان البحر المتوسط. وبينما كان صوت المغني الفرنسي «تينوروس» ينبعث من إحدى النوافذ مردِّداً أشهر أغانيه، كانت بعض الفتيات يقفن أمام منازل قديمة، ويتبادلن الشتائم باللغة العربية أو اليونانية أو الإيطالية، بينما كانت إحدى بنات الشام تقف على مقربة منهن، وقد فهمت كل حديثهن، وأخذت تضحك من قلبها.»..
    يقطن الإبراهيمية حالياً عدد من أبناء الجالية الأرمينية بالإسكندرية وهم أكثر انطواءً من اليونانيين المنفتحين على المصريين، ومن بصماتهم في الحي نادي «ديكران يرجاد»، الذي تأسس عام ‏1902‏، ونادي «هومنتمن نوبار» الرياضي، واشتهر العديد منهم بامتهانهم الطب والصيدلة، وتحتضن الإبراهيمية جالية إفريقية من جنوب السودان ونيجيريا والسنغال أغلبهم من الطلبة مرتادي جامعة سنغور أو الجامعات المصرية ويقطنون الحي لقربه منها.
    كان الحي وجهة لكبار الفنانين المصريين عقب انتهائهم من أداء أدوارهم على مسرح الريحاني القريب بمنطقة كامب شيزار، ووضع مسرح العبد الإبراهيمية تحت الأضواء طوال فترة التسعينات لمّا كان من أنشط مسارح الإسكندرية وتحول حالياً لقاعة أفراح بعد أن ظل فترة ناديا للبلياردو.

    المصدر: alarab.qa

  • مخرجة فرنسية: الإسكندرية جزء من التاريخ والأصالة

    مخرجة فرنسية: الإسكندرية جزء من التاريخ والأصالة

    قالت ساندرين دومان، مخرجة فرنسية، إن مدينة الإسكندرية هى جزء من التاريخ لاحتوائها على خليط من الثقافات المتعددة وهى مصدر لإلهام العديد من فنانين العالم.

    وأضافت خلال الندوة التى أقامتها على هامش عرض فيلم “Nostos” ، بالمعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندرية، أن مدينة الإسكندرية أثارت فضولها لتصوير فيلمها خاصة مبانيها القديمة التى تجمع مزيجا بين الحداثة والتاريخ.

    وعن الفيلم التسجيلى، أكدت أن الفيلم احتوى على العديد من المشاهد الارتجالية وتم تصويره على مراحل وأوضحت أن إلهام قصة الفيلم جاء من والدتها التى تركت اليونان وعملت كمهندسة معمارية واستطاعت أن تنمى شخصيتها الفنية وأن يصبح لها وظيفة هامة ومؤثرة.

    يذكر أن المعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندرية أقام احتفالية ثقافية بمناسبة اليوم العالمى للمرأة وأدار اللقاء سبستيان لافراجيت، مدير المعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندرية ، بحضور الجالية اليونانية بالإسكندرية وأعضاء جمعية رجال العلم اليونانية.

    www.youm7.com :المصدر

  • غياب مصطفى العبادي «عرّاب» مكتبة الإسكندرية

    غياب مصطفى العبادي «عرّاب» مكتبة الإسكندرية

    رحل عالم الآثار المصري مصطفى العبادي، أستاذ الآثار اليونانية – الرومانية في كلية الآداب في جامعة الإسكندرية، أول من أمس، عن عمر يناهز التسعين سنة.
    وُلد مصطفى العبادي في الإسكندرية في 10 تشرين الأول (أكتوبر) 1928، ونشأ في بيت علم، فوالده هو المؤرخ عبدالحميد العبادي أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية، وكان عميداً لكلية الآداب في جامعة الإسكندرية. حصل على إجازة في الآداب من قسم التاريخ في جامعة الإسكندرية عام 1951، ثم سافر إلى المملكة المتحدة حيث حصل على الدكتوراه في الحضارة اليونانية والرومانية من جامعة كامبريدج عام 1961. وفي رحاب كلية الآداب في جامعة الإسكندرية، تدرج في وظائف التدريس إلى أن حصل على درجة الأستاذية عام 1972، وصار رئيساً لقسم الدراسات اليونانية – الرومانية في العام نفسه، ثم وكيلاً للكلية لشؤون الطلاب من 1976- 1979.
    كان عضواً في مؤسسات علمية محلية ودولية، ومنها المجمع العلمي المصري، جمعية الآثار في الإسكندرية، الهيئة الدولية البردية في بروكسيل، الجمعية الأميركية للدراسات البردية في نيويورك، المجلس الدولي للدراسات الفلسفية والإنسانية، الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، الجمعية المصرية للآثار القبطية، اللجان التحضيرية لمشروع إحياء مكتبة الإسكندرية، وهو صاحب فكرته. وكان عضواً في اللجنة القومية لتنفيذ المشروع ذاته، وفي اللجنة العليا للتاريخ والآثار في المجلس الأعلى المصري للثقافة، واللجنة الدائمة للآثار في المجلس نفسه.
    وله كثير من الكتب المهمة، منها «العمدة» عن مكتبة الإسكندرية القديمة والذي طبعته منظمة «يونيسكو» بلغات عدة، وكتاب عن «مصر من الإسكندر الأكبر حتى الفتح العربي» يعد مرجعاً مهماً عن تاريخ مصر في العصر اليوناني – الروماني. وترجم كتاب «القاهرة مدينة الفنون والتجارة» تأليف الفرنسي غاستون فييت. ونشر الكثير من الوثائق البردية الكلاسية، وله بحوث منشورة في دوريات ومجلات علمية أو في أعمال المؤتمرات العالمية والإقليمية والمحلية مثل «نشأة الفكر التاريخي وتطوره» و «ديموقراطية الأثينيين».
    وحصل على جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1998، وجائزة «النيل للعلوم الاجتماعية» عام 2013، وجائزة قسطنطين كفافيس في الدراسات اليونانية عام 1997. وكان تلاميذه يطلقون عليه لقب «لورد الآثار» نظراً إلى ثقافته الإنكليزية الرفيعة وأدبه الجم ومظهره الأنيق وعلمه الغزير وسلوكه الأرستقراطي. وساهم العبادي في تكوين مدرسة مصرية مهمة في الدراسات اليونانية- الرومانية في جامعة الإسكندرية لا تقل أهمية عن مدرسة الإسكندرية القديمة في أوج عظمتها في العصر اليوناني- الروماني حين أراد الإسكندر الأكبر أن تكون مدينته جسراً للثقافة بين الشرق والغرب، وسيدة للعالم القديم.
    ولعل أهم ما كان يميز مصطفى العبادي هو تعمقه في تاريخ مصر القديمة وحضارتها، فلم يكن متخصصاً في الدراسات الكلاسيكية فحسب، بل كان أيضاً على معرفة كبيرة بتاريخ مصر الفرعونية وآثارها. وكان دائم الربط بين مصر في الفترة اليونانية- الرومانية وسابقتها الفرعونية ولاحقتها الإسلامية. وكان أسلوبه السهل الممتنع يمتاز بالدقة والبساطة والسلاسة والوضوح والعمق. ويكفي مصطفى العبادي فخراً أنه كان صاحب فكرة إحياء مكتبة الإسكندرية القديمة وكان القوة الدافعة وراء خروج مكتبة الإسكندرية الحالية إلى النور.

    www.alhayat.com :المصدر

  • الإسكندرية تستوعب كافة الأطياف و الجنسيات

    الإسكندرية تستوعب كافة الأطياف و الجنسيات

     

    قال اللواء الدكتور رضا فرحات محافظ الإسكندرية إن العلاقات المصرية اليونانية متينة تتسم بالود والمحبة، مشيرا إلى أن تواجد سفير قبرص اليوم والتواجد الدائم لقنصل عام اليونان يعد تأكيد لأن الإسكندرية رمز الحضارة ومكان لتعايش كافة الأطياف والجنسيات. جاء ذلك خلال تهنئته والقيادات التنفيذية لأقباط بطريركية الروم الأرثوذكس بالإسكندرية وأفريقيا وذلك بحضور البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذوكس، ومطران ناركسوس يسر مطران كنسية الروم اﻷرثوذكس، وسفير قبرص، وقنصل عام اليونان باﻹسكندرية.

    وأضاف أن مصر أبداً رمز السماحة في جميع اﻷديان، و تنعم بالاستقرار والهدوء ، مؤكدا أنه لا فرق بين أحد وسنظل دائما جميعنا مصريين، متمنياً أن تستمر أعيادهم طوال العام.

    من جانبه رحب البابا ثيودوروس الثاني بالمحافظ والجميع مشيرا أن مصر واليونان بلدا واحدا، وانهم بالفعل أصبحوا جزءاً من مصر، وأن الإسكندرية مدينة عريقة مليئة بالتاريخ ، وتمنى للقيادة السياسية بمصر دوام التوفيق والنجاح ، مؤكدا تقديم دعمه الكامل لجميع المشروعات التي تخدم مصر والبشرية.

    http://www.masralarabia.com/:المصدر